المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٠

حوار: أحمد ابراهيم: كتاباتي اجتماعية إنسانية.. واعتمد المقالات النقدية

صورة
  حاوره: حمد الكنتي دشن مساء أمس الكاتب الأستاذ أحمد بن إبراهيم احمد المهندي كتابه "صباح الخير.. مقالات مختارة"، والصادر عن مجموعة دار الشرق. وقال الأستاذ أحمد المهندي في حفل تدشين الكتاب انه سعيد بحضور العديد من قراء مقالاته لحفل التدشين، ومنهم نائب مدير تحرير جريدة الشرق الاستاذ عبدالعزيز المعرفي. موجهاً الشكر إلى جريدة الشرق وخص بالشكر جناح دار الشرق في معرض الدوحة للكتاب. وأكد المهندي ان مقالاته منذ ثلاثين عاما جاوزت 1000 مقال اختار منها ١٥٠ مقالا لاقت صدى اكبر عند القراء في الفترة الماضية. وفي مداخلة للاستاذ عبدالعزيز المعرفي نائب مدير التحرير. ثمن مقالات الأستاذ أحمد المهندي. واصفاً إياه بأنه "احد اهم اركان صحيفة الشرق". وبهذه المناسبة خص الكاتب الأستاذ احمد المهندي الشرق بحوار تحدث فيه عن بعض كواليس كتابته للمقالات حيث قال انه لا يكتب غالبا الا عندما يكون مرتاحا نفسيا لكن للالتزام الأسبوعي يكتب في كل الاوقات. وقال انه لا يتقيّد في كتابته للمقالات بالنظام التقليدي في كتابة المقال، الذي يعني "المقدمة والموضوع والخاتمة" لإنه يراه انشاء وليس

حوار: الكاتب مبارك جهام: جمع المقالات في كتاب.. توثيق للمستقبل وحفظ للأرشيف

صورة
  ·        أول مقال كتبته كان في العام 1984 ·        طبعت أول كتبي في العام 2010 ·        الاهتمام بالثقافة في قطر أقل من الاهتمام بالرياضة ·        يسعدني كثيراً ظهور دور نشر محلية ·        توقيع الكتب أفضل في أول أيام المعرض ·        الإعلان عن الكتب قبل المعرض أفضل حاوره: حمد الكنتي ضمن جناح مجموعة دار الشرق بمعرض الدوحة الدولي للكتاب، يبدو للزائر ثلاثة كتب جديدة، دفعت بهم الدار إلى جناحها بالمعرض، ضمن رفدها للمكتبات المحلية والعربية بمثل هذه النوعية المميزة من الكتب، وهى: صباح الأحد (الجزء الثاني) للكاتب والإعلامي الأستاذ مبارك جهام الكواري، والنظام المعرفي في المجتمع القطري للكاتب الأستاذ عبدالعزيز بن محمد الخاطر، وصباح الخير.. مقالات مختارة للكاتب الأستاذ أحمد بن إبراهيم المهندي.   وبمناسبة إصدار الجزء الثاني من كتابه "صباح الأحد" التقت الشرق الكاتب والإعلامي الأستاذ مبارك جهام الكواري، والذي قال إنه كتب مقاله الأول في العام 1984، ولكنه لم ينتظم في الكتابة حينها ليعود مجددا في العام 2007 ويكتب عمودا في صحيفة الراية التي واصل الكتابة فيها حتى العام 2010

حوار: الكاتب والممثل أحمد المفتاح: مستقبل المسرح المحلي غامض

صورة
  ألقى بظلاله على الدراما المحلية عشق المسرح منذ الطفولة حيث اعتلى خشبته لأول مرة في المدرسة عام 1986 حينما كان يقام المسرح في قطر مرة كل ستة أشهر، لتصقله تجاربه مع مسارح المراكز الشبابية التي تعامل فيها مع العديد من المؤلفين والفنانين والمخرجين، حيث كانت بدايته عبر التعاون مع المؤلف والمخرج المحلي عبد الرحمن المناعي في أعمال لاقت صدى جيدا. ثم واصل المسيرة ليقدم عدة أعمال مسرحية في دول خليجية ليحصل بعد ذلك على العديد من الجوائز منها جائزة مهرجان المسرح الجامعي في البحرين في العام 2010، وفي عام 2016 حصل في مهرجان المسرح الجامعي الخليجي في سلطنة عُمان على جائزة لجنة التحكيم للأداء الجماعي في مسرحية من تأليفه وإخراجه. وحصل في شهر مايو الماضي على المركز الثالث في الدورة الثامنة من مهرجان آفاق المسرحي عن مسرحية من تأليفه وإشرافه، وغيرها من التفاصيل التي سنتعرف عليها بين ثنايا الحوار التالي:   •حدثنا عن بداياتك مع المسرح المدرسي؟ ** البداية كانت صدفة من خلال تسجيل اسمي في فريق المسرح حينما دخل علينا مدرس اللغة العربية لتجميع أسماء الطلبة الذين لديهم الرغبة فسجلت اسمي بعد إلحاح من أحد ا

المساجد طريقنا نحو الله

صورة
  يقول الله في كتابه الكريم (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا) ورغم اهميتها عند الله الا ان البعض لا يقدرها حق قدرها، فترى بعض المناظر لا تليق بالمساجد، فإما ان تجد مسجد وسط سوق السمك! أو تصلي في آخر متسخ! أو إذا فاتتك ركعة داهمك بعض المستعجلين الذين يشقون الصفوف شقا! وكأن العالم سينتهي في ثواني! أو أن يصلي بجوارك شخص كريه الرائحة! أو أن يغمز شخص كتفك قاطعاً خشوعك لكي تزيح له المكان ليلتحق بالصف الاول! أو غير ذلك من المشاهد التي لا تليق بقدسية المكان، ولا تتوافق مع قداسة الصلاة حيث الوقوف الخاشع بين يدي الله. ولكيلا لا نقسوا فهنالك مساجد أخرى يكون المشهد فيها مختلف، فتجد في آخر الصف متسع صغير لمن يريد أن يخرج من المسجد مبكرا دون أن يؤذي بقية المصلين. وترى العناية متكاملة في المسجد؛ بداية من النظام الصوتي الصافي، مروراً بالفرش الوثير، وصولاً الى النظافة العامة، والرائحة المنعشة التي تجعل الانسان يتمنى ألا يخرج من المسجد، ويؤدي صلاته بكل سكينة خاشعة. تسمع الاذان، وتردد مفرداته مع المؤذن.. ثم بناء على أمر الله في القران الكريم (يَا بَنِي آدَمَ خُذُو

قصتي مع الحرم المكي! #حمد_الكنتي

صورة
  كتبت قبل فترة قصيرة مقالاً تحدثت فيه عن قصة دخولي للكعبة المشرفة أواخر التسعينات الميلادية وسيتم نشر هذا المقال في صفحة مقالاتي بصحيفة مكة الالكترونية.. ولقد حفزني هذا المقال في الحديث عن قصص أكثر أروي فيها تجاربي مع الحرم المكي الشريف. وتعود قصصي مع الحرم المكي الى بدايات حياتي الاولى حيث نشأت في منزل لا يبتعد عن الحرم أكثر من كيلوا متر واحد فقط وهذا القرب منه جعلني اعيش طفولتي ومراهقتي وشبابي بين الحرم وساحاته. ولم يكن قربي من الحرم هو السبب في ترددي عليه فهنالك الكثير ممن يسكنون قربه ولكنهم قد يزورنه في العام مرة واحدة فقط وإنما كان السبب في حب أبي عبد العزيز رحمه الله للحرم المكي حيث ترك جميع متع الدنيا وجاء لمكة ليمضي مجاوراً للكعبة المشرفة أكثر من اربعين عام قبل ان يتوفاه الله حاجاً بلباس الاحرام. فكنت ارافقه في مرحلة الطفولة الى الحرم حيث يستقر في مكانه الخاص في توسعة الملك فهد رحمه الله مقابل الكعبة المشرفة فنصلي العصر والمغرب والعشاء ونذهب في الاسبوع ثلاث مرات تقريبا للطواف حول الكعبة وربما أكثر من ذلك. وعندما وصلت للمرحلة الرابعة في الدراسة الابتدائية اصبحت اعتمد عل