القدر الباسم !
الشمس تختل نحو الظهور ,
في تنفس الصباح الجميل
حيث يقبل القدر مبتسما حاملا معه هبات السماء وتهتف الروح راقصة في مراسم الفرح الكونية .
وتهمس الحياة في اذني فتعلو الضحكات وتعزف موسيقى الوجود .
وتهمس الحياة في اذني فتعلو الضحكات وتعزف موسيقى الوجود .
ويحدثني عمقي قبل ان تسائلني نفسي قائلة ﻻ عليك والدهشة تعلونا
جميعا والبسمات تشكل استدارة من بياض على عالمنا الصغير .
والقوانين الكونية تصفق بيدي العدل وتبث رياح الصدى الجميل لتنسف وهم السراب الى اﻻوهام المتناهية والمتوارية خلف مدائن السقوط الراحلة .
ايها الوهم حدق لتعرف من انا ايها الحزن ارحل فلن تسكنني انا ايتها الحياة عودي لي انا .
وإذا بالطرقات المتسارعة تأخذني والإشارات الصامتة تخضر لي وأنا في دابتي اتأمل صمت النوافذ وعبق الاشجار والطلاق العاطفي في اعماق المركبات والبؤساء مبددين على الارصفة تعلوهم الضحكات في مشهد فريد .
والقطط تبحث عن المصير تحت عجلات السيارات والركض يمضي وتستمر الحياة .
والأحاديث المزدحمة بالأفكار تعقد مؤتمراتها في اعماقي وحتى ان لم تستأذنني اشكرها بأنها اتخمتني بالأفكار وتلك منحة كبرى نتيجتها هنا بين يديكم .
والقوانين الكونية تصفق بيدي العدل وتبث رياح الصدى الجميل لتنسف وهم السراب الى اﻻوهام المتناهية والمتوارية خلف مدائن السقوط الراحلة .
ايها الوهم حدق لتعرف من انا ايها الحزن ارحل فلن تسكنني انا ايتها الحياة عودي لي انا .
وإذا بالطرقات المتسارعة تأخذني والإشارات الصامتة تخضر لي وأنا في دابتي اتأمل صمت النوافذ وعبق الاشجار والطلاق العاطفي في اعماق المركبات والبؤساء مبددين على الارصفة تعلوهم الضحكات في مشهد فريد .
والقطط تبحث عن المصير تحت عجلات السيارات والركض يمضي وتستمر الحياة .
والأحاديث المزدحمة بالأفكار تعقد مؤتمراتها في اعماقي وحتى ان لم تستأذنني اشكرها بأنها اتخمتني بالأفكار وتلك منحة كبرى نتيجتها هنا بين يديكم .
والضغط المتعالي يشدد وطأته على ظهور البشر , فتجدهم يلملمون اوراقهم
قرب كوب قهوة سوداء وبريق لونها يرمقهم بنظراته
التي لا تبشر !
وهم ينتظرون المصير , ويمعنون في النظر الى المدى ,
حيث تناوشهم رياح الظهيرة , ولم يعبأ بهم ذلك المعلب المعدني الذي رفقت به رياح الظهيرة
اذ أراها تدحرجه بهدوء نحو الظل وتنسف بقايا وجوههم !
والقلوب العذراء تبدد الوهم على ثغور الضياع , في حفلات الاصابع ,
وحكايات الانامل , لتخرج لنا روايات من زيف , وتعرضها
الصدور الصامتة في صمت المكتبات , وتكون نهايتها عند كوب قهوة باردة
صاحبها يغط في
نوم عميق ...!
تعليقات
إرسال تعليق